دائما أقف عند حروفك وكلماتك المبهرة المسبوكة لأستمتع بالقراءة مرات ومرات منها بلا رياء رافعاً لها قبعتي لما فيها من حسٍ دفين متألق صادق الضمير دمت شاعراً وأديبا كريما فذا أستاذنا الغالي ألأبير ذبيان حفظك الله ورعاك