(130) من بين أهدابِ الفجرِ .. امتـدّت أنـفاسُ شهــرزاد تنسـجُ حريــرَها بمملـكة الـبوحِ ليصبـحَ شهريارا عاصمـةَ فرحٍ ووشوشـاتِ ربيــعٍ بصـدر عاشقةٍ .. أرهقـها الحنــين
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )