فَذا قدَرُ القصِيدَةِ ليتَ شعري:
عروسٌ لا يَطيبُ لهَا الوصالُ
مذ قرأت لك أول مرة وقفت مبهورة بحرف أستاذي الشاعر المتألق عبد اللطيف
و سعيدة جدا أن أقرأ مثل هكذا شعر يعيدنا الحرف فيه لذكرى أجدادنا الشعراء العظام
بوركت و بورك الحرف بين يديك و أنت تنافح عن الشعر و الشعراء
و لله دره ما أروعه في قصائدك !
سلمك الله و زادك إبداعا.
أختي الفاضلة وطن النمراوي
أسعدني هذا المرور الكريم الذي يزدان ألقا وبهاء. أشكرك على تفضلك بالقراءة وعلى ما خطته يمينك من جميل الثناء.
لك مني أجمل التحايا وأعطرها
مودتي واحترامي