إمرأة واحدة تكفي باريس يا هيلين أيُعقل أن تُضرم حربٌ مداها عِقدٌ لأجل إمرأةً واحدة فقط!! فلا عتب على حروبٍ دامت عقوداُ ولم تنتهِ في بلاد العُرب الدامية ولا عجب للنجوم تُعثر خطواتي فتنجيم الأساطيرُ مِهنتك أيها الملاحُ الفضائيُّ ولاعجب يا أنا غايتهُ كانت قراءة عينيّ اللتين حفظتهما في محارٍ اِنتمى إلى جُرمٍ آخر
سنلون أحلامنا بأسمائكم. فاستريحوا