اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان تنزف الأوطان شراهة الطغاة حينا.. ثم تنتصر كل حين بحول الله وتبقى الذكريات دروسا مستفادة بوح راق وأنيق كما دائما دمتم بخير وسلمت الحواس تثبت أخي الحبيب ألبير قبل ألاف السنين وبعد ما تبقى من الحياة سيبقى معنى القهر خالدا وتغيير الأوطان جلودها ومقاساتها لنا هذه الحروف هوية محبتي و امتناني لدوام الحضور والرعاية الأدبية