كُنتُ سـ أحبّكِ ؛ إلى أبـعـدِ العُـمـرِ لذلك الزمانِ الذي بالكادِ نعرفنا .. !
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي