شكراً لقلمك الذي يبكي مداده لألم غزة ، وظلم فلسطين العربية في ظل الصمت العربي ، المحاط بالذل والهوان والضعف ، والتبعية للظالم ، والسير في ركبه . بالمناسبة أخي الفاضل غلام الله أكتب مداخلتي هذه تحت أزيز الطائرات الحربية ، وانهمار الصواريخ القاصفة على غزة من شمالها إلى جنوبها ومروراً بأوسطها . تحية وتقدير لنبضكم العربي الصادق ، وليراعكم الذي يواكب اللحظة والحدث .