نامـت هنـالك في تمـام العـاشـرهْ وأنا حسبتُ الليلَ خوضَ مغامرهْ أيـنـامُ جفـنـكِ والحـبـيـبُ مـؤرّقٌ أم إن عـذرك كان محض مكـابرهْ . . . علي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي