عتاب \ إِنَّـي عَـلَى هَذَا الزَّمَانِ لأعتبُ هَــلْ لِـلـخِيَانَةِ حُـجّةٌ أو مَأرِبُ? الـظُّـلْمُ يَـرْفَـعُ سَـيْفَهُ بـمهارةٍ وَالحَقُّ عن أهلِ المروءةِ غائبُ \ عواطف عبداللطيف 15\10\2018