مـاذا سأنـظــمُ و الأشـعــارٌ هــاربــةٌ منـّي إلـيـكِ وفـيـكِ الشـعــرُ إدمــانُ لو اطّلـعـتِ علـى نبـضـي و أوردتـي لـصـاحَ بِاسـْمـكِ شـريــانٌ وشـريــانُ . . . عــلي ..
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي