هذه القصيدة قصة شعرية بسيطة للأطفال، أسقطت فيها الحائط الرابع بين الراوي وشخصيات القصة.. وقد شرعت في كتابتها العام الماضي بهدف محاولة رفع مستوى بنات أخي في اللغة العربية، لكني انشغلت عنها ولم أكملها.
يمكنكم قراءة القصيدة لأبنائكم أو تلاميذكم بأسلوب تمثيلي.. ويمكنكم أيضا استخدام الورق لصناعة ثعلب وديك كما في الصورة بفن طي الورق Origami بمشاركة الأطفال، واستخدامهما في تمثيل القصيدة.. سيزيد هذا من استمتاع الطفل ويظن أنه يلعب لا يتعلم.. مع التركيز على تعليمه النطق الصحيح للكلمات والتشكيل ومعاني أي كلمات لا يفهمها.
أتمنى أن تتحول هذه القصيدة إلى أنشودة بخلفية رسوم متحركة.. أظن أنها ستكون ممتعة.. أرجو أن تكون هناك فضائيات مستعدة لهذا.. مع ملاحظة أنني لم أشأ إطالة القصيدة أكثر من هذا ليتقبلها الأطفال الصغار ويسهل حفظها.. لكن لو وجدت خلفية رسوم متحركة، فمن السهل إضافة تفاصيل مصورة خارج نص القصيدة، مثل صراع الديك مع الثعلب بعد ختام القصيدة.