اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف وكيفَ على الآفاق تشمخُ دولةٌ وفيها صَدى الثكلى يَجيءُ وَيذهبُ فهذا خؤونٌ ليس يُعرف ودُّهُ وذاك بأحلامِ العقيدةِ يلعبُ تحت ستار الدين حلل البعض منهم ما يريد فتبدلَّ كل شيء وضاعت الحقيقة نص فيه الكثير لحرفك الألق شاعرنا الكريم تحياتي شكرا من القلب أستاذة عواطف ، ويا رب الفرج القريب لكل أوطان الأمتين ، تحيتي وفائق الامتنان .