الحالة العربية الرسمية المتطلعة وبصلف تجاه التطببع مع الكيان الصهيونى وتستقبل افرادا وجماعات من هذا الكيان البغبض من الوزير الى الاعلامى والاقتصادى وكافة المستويات لتعطى انطباعا بل وترسيخا للموقف الامريكى والذى نقل سفارته الى القدس عاصمة دولة فلسطين واعطاء حق التغول الصهيونى فيها والحالة الفلسطينية الممزقة بالانقسام والنضال الاستعراضى والذى يهدف فقط لنقل المال السياسى الى غزة دون اى اعتبار لتاريخ نضال شعبنا من اجل الاستقلال واقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس من اعطى لاسرائيل وقطعان مستوطنيها مزيدا من الغطرسة والتغول وطرد المواطنين تحت حجج واهية وبناء المزيد من المستوطنات ... وهذا بعيدا عن لغة التنظير يستوجب وقوف من يهربون من استحقاقات انهاء الانقسام امام انفسهم بلحظة صدق ووطنيه اذا كانوا ليسوا جزءا اصيلا من المؤامرة واذا كانوا بالفعل ليسوا مع الاحتلال ضد شعبهم ...
التوقيع
هناك نظرة تختصر الحياة،،،، وصوت يختصر المسافه،،،، وشخص يختصر الجميع