. . . كُنتُ أجمعُ القرنفلاتِ في صندوقِ ذاكرتي المُتهالكةِ أعطرُ به أروقةَ الحنينِ و في ذلكَ الركنِ ، حيثُ أخبؤكِ رحتُ ألتقي وجهكِ كلما اشتعلَ بي الشوقُ و نضجتْ اللهفةُ . . . علي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي