لمسرحكِ المُجمهَرِ كنتُ لعبة و مكياجُ المشاعرِ كانَ كذبة . و ألوانُ الهوى فخٌّ لطيفٌ يقدّمني لدورِ الوهم قُربة . . . علي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي