شمس الصباح \ تخترق أغصان شجرة المانوليا تمد يدها عبر زجاج النافذة كل صباح تحتضنني برقة تدغدغ عروقي بلهفة لا تتركها إلا وقد برئت بلمستها الجراح وألبستها وشاح الارتياح \ عواطف عبداللطيف 25\8\2020