. . أوحيتِ للشعر يا شيئاً أمجده و حينذاك بحب قلت لي إقرأ . . . علي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي