العزيز الشاعر البارع ألبير : والله الذي لا إله إلا هو ، أنك أثلجتَ صدري بإضافتك البارعة ، التي كنتُ أحوم حول فكرتها ، ولم أستطع الإتيان بها (ممتنٌّ أيها النقي) .