فمنذُ أحد عشر كوكباً ، و وجهكِ كنتُ أتوسدُ صورتكِ أتمددُ كبيتِ شعرٍ على شطرهِ الأيسرِ و أختلقُ الأحاديثَ مع عينيكِ
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي