د. أسعد الموقر
طبت منىً
كل الحواريات تقف مكتوفة الأيدي أزاء نبلك، لذا تعجز عن نشر مساحاتك، وكل الحروف تفقد شرعية التوصيل حين يتعلق الأمر بوصف انتمائك.
فمنذ عرفتك وأنت نبراس للأناقة والهدوء.
صداقتك وسام شرف وتواصلك فخر.
أما تهديد الباشا، فلا أحد مشمول به سواي، وسأعرف كيف أحتال عليه وأنال رضاه.
محبتي الكبيرة أستاذنا الكبير.