أنت الذنبُ الذي كلما قررت التوبةَ عنه . اقترفتني فيه الغوايةُ و الطمعُ في رحمةٍ مبتغاة !
ضاقت السطور عني و أنا..فقط هنا نشيد جنازتي..يشجيني