بلى
إن نصوص غاليتنا الحانية أمي عواطف تحمل من التجربة الإنسانية ملاحما
تستحق التوقف لديها طويلا ومديدا...
سلمت حواسكم ناقدنا الفذ والخبير
وشكرا لكم هذا الجمال الأخاذ
محبتي والود
سيدي الكريم أ. ذبيان
تعضيدك هذا يجعلني أكثر إيماناً بما أوردت، انطلاقاً من بداية تولد القناعة ومروراً بالأدلة والثبوت، وانتهاءً بالقياس، وتأكيد الرأي الآخر.
وأظنك جازماً لست محابياً آو مجاملاً بهذا الرأي.
ممتن لك ولتعاطفك الجميل.