ممتعة حقاً رحلة حروفك التاريخية ، وهي تتجول بين
معالم بلداننا ، تمتطي بساط التجذر والأصالة ، لتومض
لنا بنور يسطع في جنبات ماضينا ، وأملاً لحاضرنا .
وليت بساطك الجميل يحملك سيدي إلى ساحنا لننعم
بعميق فكرك أكثر ، ونغوص في بحر أدبك لنقتنص بعض الدرر .
بوركت أستاذنا الفاضل ، ومتعك الله بالصحة والعافية
تحية غزاوية