بالأمس كان 24/6/2011 ومن الأيام كان يوم الجمعة
عشر سنوات مرّت وأنت بين يدي الرحمن
هزتنا فاجعة رحيلك
مزاياك كثيرة لا أستطيع حصرها بصفحة أو صفحتين
لكني آثرت أن أعيد اسمك الى الواجهة ليترحم عليك محبيك رغم أنهم لم ينسوك
وأكثرهم ترحما عليك هي الوفية قطعاً دون منافس السيدة ديزيرية
لك رحمات ربي ومغفرته