بوركت أيتها الطيبة صاحبة الكلمة والحرف الأنيق
لو بقينا وسنحت الفرصة ستكون فلسطين والأقصى أول خطوة خارج العراق
شكرا لك سيادة العميد الباشا الذي يستحق منا كل تقدير واعتزاز واحترام، على جهودكم التي تتمتع بالبراعة وحسن توظيف السيرة النبوية وما تبعها..
أنتم علم الرقي والأدب، وقلمكم مدرار بالدرر التي سجلها التاريخ للأجيال القادمة..وإن كنت أتمنى أن أتبارك بكتبكم الفاخرة، كون مكتبتي تتسع لألفي كتاب، بفضل الله..
وأتمنى أن أزيّنها بكتبكم الذهبية..
أمدكم الله وإياكم العمر المديد في طاعة الله ورضاه، وأن يجمعنا في حرم المسجد الأقصى..
دامت العافية والصحة أبدانكم الطاهرة أستاذنا الشاكر لله شاكر السلمان
جزاكم الله كل الخير
ورضي عنكم ورضاك.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية