صلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، ورضي عنهم ، وحشرنا معهم في زمرته .
العزيز الشاعر الكبير ألبير : قصيدةٌ عصماء أعادتْ للشعر هيبته وعنفوانه (جميع الخلق لا يملكون لأنفسهم نفعًا ولا ضرًّا ، والفضلُ والقرب من الله ، يتفاوتُ بينهم ، بالتقوى والخشية) .