اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان بوح وإن طال، إلا أنه جال في جسدها تمعُّناً بعيد المدى! سلمت أناملكم أيها القدير وحفظكم الله حُضُوْرٌ رَائِعٌ بِصِدْقِ احْسَاس ودِّي وَ وَرْدِي