حينما كانت الأحلام تتكسر تباعاً
كآنية نفيسة على القلب
و أسمع ارتطامها الحزين بقساوة الأرض
لكنني حملت ذاتي كطفل في السنة البائسة من حظه
و كل المؤهلات تدعوا للإنهيار الرحيم
خفت تلك التلبية
و تلك النفس التي تلح بمطالبها الشرعية في الحياة
و تتظاهر بكل سلمية أمام انكساري
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي