فاطمة العزيزة ... سأنغرس فيها واستحمّ وأتطهّر بمعانيها ... رسائلنا هي منّا وإلينا .... أعتزّ بها شديد الإعتزاز وأعود إليها كلّما أخذني حنين لك ولعطر روحك البهيّة... دام الحرف بيننا رسولا ..
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش