آخر 10 مشاركات
دستور القبيلة (الكاتـب : - )           »          الشاعر كيان مستقل بذاته (الكاتـب : - )           »          تأمّل في مبنى مجزرة البلدية (الكاتـب : - )           »          ظننت نفسي عاقلا (الكاتـب : - )           »          صداقة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          علي أي جنب تنام نواياك ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          شعاع هارب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ***_ أطــالَ الحزن _*** (الكاتـب : - )           »          مَنْ قالَ لكِ ؟ مَنْ قالَ لكْ ؟؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          أمومة مطحونة ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > مدرسة النبع الأدبية > قسم البلاغة العربية . البديع .المعاني

الملاحظات

الإهداءات
مصطفى معروفي من النبع : الله يكرميك أخي وصديقي العزيز عوض بديوي ،وأنا ممتن لك بهذا الترحيب الجميل بي****لا هنت مولانا**** عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : رحبوا معي بشاعرنا و مبدعنا أ**** مصطفى معروفي بعد غياب طال؛ فحيهلا و غلا************ نورتم الأماكن عواطف عبداللطيف من صباح الجمعة : آل النبع الكرام جمعة مباركة وصباحكم إيمان ورحمة

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 06-29-2022, 08:39 PM   رقم المشاركة : 1
أديبة
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء العلوي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :فاطمة الزهراء العلوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي من خزانة اللغة .. / زهراء /

من خزانة اللغة ..
بسم الله
كنت بصدد نقل بيت شعري لـ أبي سلمى فإذا بي أقف عند لما
ووجدت بحرا من معان مرتبطة بـ لما في جميع أحوالها
ومن هنا جاءتني فكرة المتصفح

سيكون المتصفح إذا من خزانة اللغة حيث سأستقي المعلومة / من الخزانة العربية لسان العرب ومن المكتبة الكلاسيكية الخاصة بي والرقمية ويمكن لكم جميعا أحبتي المشاركة
في كل ما يتعلق باللغة ومعانيها وكل ما يندرج تحت غطائها من قواعد وإعراب وشرح
لغتنا الحبيبة البحر
وعلى بركة الله نبدأ

1..
لمّا

فَلَمّا عَرَفتُ الدارَ قُلتُ لِرَبعِها
أَلا عِم صَباحاً أَيُّها الرَبعُ وَاِسلَمِ

هذا البيت لزهير بن أبي سلمى
ومنه نتكىء على / لما / الحرف و الظرفية
جاء في لسان العرب /
لما


(لَمَّ) اللَّهُ شَعْثَهُ أَيْ أَصْلَحَ وَجَمَعَ مَا تَفَرَّقَ مِنْ أُمُورِهِ وَبَابُهُ رَدَّ, وَ (الْإِلْمَامُ) النُّزُولُ يُقَالُ: (أَلَمَّ) بِهِ أَيْ نَزَلَ بِهِ, وَغُلَامٌ (مُلِمٌّ) أَيْ قَارَبَ الْبُلُوغَ وَفِي الْحَدِيثِ: «وَإِنَّ مِمَّا يُنْبِتُ الرَّبِيعُ مَا يَقْتُلُ حَبَطًا أَوْ يُلِمُّ» أَيْ يَقْرُبُ مِنْ ذَلِكَ, وَ (أَلَمَّ) الرَّجُلُ مِنَ (اللَّمَمِ) وَهُوَ صَغَائِرُ الذُّنُوبِ وَقَالَ: إِنْ تَغْفِرِ اللَّهُمَّ تَغْفِرْ جَمَّا وَأَيُّ عَبْدٍ لَكَ لَا أَلَمَّا وَقِيلَ: (الْإِلْمَامُ) الْمُقَارَبَةُ مِنَ الْمَعْصِيَةِ مِنْ غَيْرِ مُوَاقَعَةٍ, وَقَالَ الْأَخْفَشُ: (اللَّمَمُ) الْمُتَقَارِبُ مِنَ الذُّنُوبِ, قُلْتُ: قَالَ الْأَزْهَرِيُّ: قَالَ الْفَرَّاءُ: إِلَّا اللَّمَمَ مَعْنَاهُ إِلَّا الْمُتَقَارِبَ مِنَ الذُّنُوبِ الصَّغِيرَةِ, وَاللَّمَمُ أَيْضًا طَرَفٌ مِنَ الْجُنُونِ, وَرَجُلٌ (مَلْمُومٌ) أَيْ بِهِ لَمَمٌ, وَيُقَالُ: أَصَابَتْ فُلَانًا مِنَ الْجِنِّ (لَمَّةٌ) وَهُوَ الْمَسُّ وَهُوَ الشَّيْءُ الْقَلِيلُ, وَ (الْمُلِمَّةُ) النَّازِلَةُ مِنْ نَوَازِلِ الدُّنْيَا, وَالْعَيْنُ (اللَّامَّةُ) الَّتِي تُصِيبُ بِسُوءٍ يُقَالُ: أُعِيذُهُ مِنْ كُلِّ هَامَّةٍ وَلَامَّةٍ, وَ (اللِّمَّةُ) بِالْكَسْرِ الشَّعْرُ الَّذِي يُجَاوِزُ شَحْمَةَ الْأُذُنِ, فَإِذَا بَلَغَ الْمَنْكِبَيْنِ فَهِيَ جَمَّةٌ وَالْجَمْعُ (لِمَمٌ) وَ (لِمَامٌ), وَفُلَانٌ يَزُورُنَا لِمَامًا أَيْ فِي الْأَحَايِينِ, وَكَتِيبَةٌ (مُلَمْلَمَةٌ وَمَلْمُومَةٌ) أَيْ مُجْتَمِعَةٌ مَضْمُومٌ بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ, (مُلَمْلَمَةٌ) وَ (مَلْمُومَةٌ) أَيْ مُسْتَدِيرَةٌ صُلْبَةٌ, وَ (يَلَمْلَمُ) وَ (أَلَمْلَمُ) مَوْضِعٌ وَهُوَ مِيقَاتُ أَهْلِ الْيَمَنِ, وَقَوْلُهُ تَعَالَى: {وَتَأْكُلُونَ التُّرَاثَ أَكْلًا لَمًّا} [الفجر: 19] أَيْ نَصِيبَهُ وَنَصِيبَ صَاحِبِهِ, وَأَمَّا قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَإِنَّ كُلًّا لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ} [هود: 111] بِالتَّشْدِيدِ قَالَ الْفَرَّاءُ: أَصْلُهُ لَمَنْ مَا فَلَمَّا كَثُرَتْ فِيهِ الْمِيمَاتُ حُذِفَتْ مِنْهَا وَاحِدَةٌ, وَقَرَأَ الزُّهْرِيُّ: لَمًّا بِالتَّنْوِينِ أَيْ جَمِيعًا, وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ أَصْلُهُ لَمَنْ مَنْ فَحُذِفَتْ مِنْهَا إِحْدَى الْمِيمَاتِ وَقَوْلُ مَنْ قَالَ: (لَمَّا) بِمَعْنَى إِلَّا لَا يُعْرَفُ فِي اللُّغَةِ وَ (لَمْ) حَرْفُ نَفْيٍ لِمَا مَضَى وَهِيَ جَازِمَةٌ, وَحُرُوفُ الْجَزْمِ: لَمْ وَلَمَّا وَأَلَمْ وَأَلَمَّا, وَتَمَامُ الْكَلَامِ عَلَيْهَا فِي الْأَصْلِ, وَ (لِمَ) بِالْكَسْرِ حَرْفٌ يُسْتَفْهَمُ بِهِ تَقُولُ: لِمَ ذَهَبْتَ؟ وَأَصْلُهُ لِمَا فَحُذِفَتِ الْأَلِفُ تَخْفِيفًا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ} [التوبة: 43] وَلَكَ أَنْ تُدْخِلَ عَلَيْهِ الْهَاءَ فِي الْوَقْفِ فَتَقُولُ لِمَهْ, لُمَةٌ فِي لمي,


الإعراب /

لَمّا


لَمّا: على وجهين:

الأول: حرفٌ يجزم الفعل المضارع، ويقلب زمنه إلى الزمن الماضي، وينفيه نفياً يمتدّ إلى زمن التكلّم، نحو: [حضر المدعوّون ولمّا يحضر خالدٌ].

الثاني: ظرف زمان معناه [حين](1)، تدخل على فعلٍ ماض، وتقتضي جواباً يكون فعلاً ماضياً، أو جملة اسمية مقترنة بـ [إذاْ] الفجائية. فالأول نحو: ]فلمّا جاء أمرنا نجّينا صالحاً] (2) والثاني نحو: ]فلمّا جاءهم بآياتنا إذا هم منها يضحكون] (3).

وقد يتقدم عليها جوابها نحو: [أكرمته لمّا زارني = لمّا زارني أكرمته].

* * *

نماذج فصيحة من استعمال [لمّا]

· ]بل لمّا يذوقوا عذاب[ (ص 38/8)

[لمّا يذوقوا]: لمّا، حرفٌ يجزم الفعل المضارع، ويقلب زمنه إلى الزمن الماضي، وينفيه نفياً يمتدّ إلى زمن التكلّم، فيكون المعنى: لم يذوقوا عذابي حتى وقت نزول الآية. وكان المضارع قبل الجزم: [يذوقون].

· قال الممزّق العبديّ (طبقات فحول الشعراء /232):

فإنْ كنتُ مأكولاً فكنْ خيرَ آكلٍ وإلاّ فأَدْركْني ولمّا أُمَزَّقِ

[لمّا أُمَزَّق]: لمّا، حرف جازم ينفي ما يجزمه نفياً يمتدّ إلى زمن التكلّم، فيكون المعنى في البيت: لم أُمزَّق حتى وقت النطق بهذا الكلام.

· ]فلمّا نجّاكمْ إلى البرّ أعرضتم[ (الإسراء 17/67)

[لمّا نجّاكم... أعرضتم]: لمّا، في الآية ظرفية (حينية)، ومتى كانت ظرفية دخلت على فعلٍ ماض، واقتضت جواباً يكون: إما فعلاً ماضياً كما في الآية، وإما جملة اسمية مقترنة بـ [إذاْ] الفجائية. ومثل ذلك طِبقاً قوله تعالى:

· ]فلمّا جاء أمرنا نجّينا صالحاً والذين آمنوا معه[ (هود 11/66)

فهي هنا أيضاً ظرفية، والفعل بعدها ماض، وجوابها ماضٍ كذلك.

· ]فلمّا نجّاهم إلى البرّ إذا هم يُشرِكون[ (العنكبوت 29/65)

[لمّا نجّاهم... إذا]: لمّا، ظرفية (حينية)، ومتى كانت ظرفية دخلت على فعلٍ ماض، واقتضت جواباً يكون: إما جملة اسمية مقترنة بـ [إذاْ] الفجائية، كما في الآية، وإما فعلاً ماضياً. ومثل ذلك طِبقاً قولُه تعالى:

· ]فلمّا جاءهم بآياتنا إذا هم منها يضحكون[ (الزخرف 43/47)
المصدر / المكتبة الرقمية







  رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أشتات في تعليم اللغة اللغة العربية وتدريسها (1) فريد البيدق معلم اللغة العربية,المكتبة اللغوية,الأدب العربي ونقده 3 01-22-2019 02:22 PM
كتب في الأغلاط اللغوية .. من "خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب" للبغدادي فريد البيدق معلم اللغة العربية,المكتبة اللغوية,الأدب العربي ونقده 2 01-31-2014 03:26 PM
علوم اللغة في دفتر إعداد معلم اللغة العربية فريد البيدق معلم اللغة العربية,المكتبة اللغوية,الأدب العربي ونقده 0 10-27-2012 10:39 AM
كتب شرح الشواهد .. من "خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب" للبغدادي فريد البيدق معلم اللغة العربية,المكتبة اللغوية,الأدب العربي ونقده 0 01-19-2011 01:21 PM
كتب في متن اللغة .. من "خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب" للبغدادي فريد البيدق معلم اللغة العربية,المكتبة اللغوية,الأدب العربي ونقده 0 01-19-2011 01:17 PM


الساعة الآن 01:42 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::