اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف محطة من وجع صورت الواقع بما فيه من ألم تتأرجح الأيام بين صافرة الشرطي المتقاعد التي اتعبها الزمن وعصابتها السوداء وما تملكه من قناعات جمعتها من دروس الحياة الرحيل طريقنا نسير فية تاركين كل شيء حفظكم الله ووفقكم تحياتي شكرا على كرم القراءة أمي العزيزة لاحرمنا الله هذه الطلة البهية تحياتي