بينما تسبح في خيالي سمكة الأمنيات أرمي حصى الضجر في شاطئ توقعاتي . . . علي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي