عجبي.. وهلْ ما قيلَ فيكَ وليسَ فيكَ، وكانَ خيرًا يُبهرُكْ؟ أو كانَ شرًّا يقهرُكْ؟ ما كنتَ يومًا ذاكَ أو ذا، أنتَ وحدكَ جوهرُكْ! . .