أأمضي لأجـداث الأحــبة أم إلى مغاني الصبا أم نحو شمس الغروبِ أيا أثلةً كانتْ ســرورًا وبهجةً أغيثي فؤادي بالوصال أثيبي ولُمِّي لِدَاتَ الطُّهْرِ بَعْدَ تَشَتُّتٍ لنَلْبَسَ أَثْوَابَ الّلِقَـاءِ القَشِيْبِ ونلهو كما كنا صباحًا وفي الدجى ونــشــدو لأيـــام البـــراءةِ أوبـي