. . الصدفة التي جمعت ابتسامتها الفارهة و انبهاري الخاطف تجلس على نهر من خمر . . . علي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي