اين حقي من لي بحقي أسير اليد مكبول ......... والظلم في شرعة الإسلام معزول عندي حقوقٌ لدى سمةٍ معلقةً...........والبنك الأهلي لهذا الحق مسئول قد قدر الله في سيارتي تلفاً ............بحادثٍ من صروف الدهر منكول والقسط في كل شهرٍ لهم دعةٌ ......... منظمٌ مثل حد السيف مسلول وبعد شهرٍ على صدمي وحادثتي ....... أتاني علمٌ بأن البنك مأمول وسوف يشمل التأمين مركبتي .......... ومبلغٌ من سداد القسط معقول وكدت أمرح مثل الطير مبتهجاً .......... ولي غناءٌ به شدوٌ وترتيل وعدت مسروراً إلى بيتي يداعبني ............ حب الحياة لهذا الخير مبذول وبينما كنت مشغولاً بحافظتي ......... جاءت رساله على الجوال تنهال لديك دينٌ من التمويل منتظرٌ ........بعشر ألفٍ لها وزنٌ وتبجيل فحار عقلي وكاد الهم يركبني ......... ونحت وجهي إلى جازان محمول أراجع البنك في دهماء موجعةٍ ........ لعلني من حياض الركب منسول وأسأل الحق عن مسئول مكتبهم ....... وكيف جئتم بهذا الدين محمول أجابني عنه مسئولٌ بزاويةٍ ........... إن الذي أنت فيه اليوم محلول انتابني منه إحساسٌ بمكرمةٍ .......... وقال قولاً له حقٌ وتفصيل اذهب يمينك فالصراف منتصبٌ ....... وسدد المال إ ن المال معسول أسدد المال عن غيري وأبذله ............ هذا حرامٌ وأيم الله بطال خدعوا العقول فلا تأمين مشتملٌ .......... ولا فداءٌ لمركبةٍ ولا مال أين الشمول لمن قامت قيامته ........... بحادثٍ من صروف الدهر مقتول بل أين حقي وضاع الحق مشتملٌ .......عليه تبدو سمات القيل إذ قالوا من الردود سئمت العيش في نكدٍ .......... ومن رجوعي إلى المندوب معلول أسعى لهذا وذاك الشخص ينقلني .......... لآخر عنده رأي ٌ وتبديل نفاق زورٍ فلا تأمين مشتملٌ .............. ولافداءٌ ولاعوضٌ وتضليل إلى متى نحن في لعبٍ ومهزلةٍ ........... والحق أضحى أسير اليد مشلول وكلت أمري الى مولاي ينصفني .......... من جور بطشهمً فهذا الجور مبذول ياربي حقي اليك اليوم مظلمتي ........... فأنت عوني وللمظلوم مسوؤل