اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم العربي وهو يبتسم إبتسامة الشهيد الأخيرة لها لم يكن يدري ...... هي لم تخبره أنها حملته من بين أنقاض جيرانها ليكون بديلا لابنها الشهيد . تفاصيل الهوية لا تعني هنا شيئا، فالهوية الأشمل والأجمل عنوانها (شهيد)، وهو أجمل العناوين كل التقدير أ/ ناظم
ضاقت السطور عني و أنا..فقط هنا نشيد جنازتي..يشجيني