رقصت في سيري، وأنا أنبش حزمة ذكرياتي الصامتة، لم يكن رقصي مشوِّقا. ولما بالغت في حركات عشوائية، رقص معي متطفل وهو يبتسم متهكما.. توقفت...حسبته غسيلا تداعبه الرياح على الحبل. أغمضت عيني، أهداني السحاب خطة بديلة لحياتي.