رآها كحمامة بألوان زاهية، تبحث عن غصن طري لتستقر فيه، أزهرت في عينيه، صفعته رائحة عطر نادر ينافس جوهر أناقتها. مسح لحيته، ناداها: أيا حسناء، أنت.. ! في أقل من ثانية، قال لها: معذرة، إني أعاني من تخليط عقلي.