في رثاء الإمام الجليل العابد الزاهد الشيخ محمد العليط رحمه الله وغفر له ورضي عنه : أحَقًّا مَضَى شَيْخٌ جَليْلُ المنَاقبِ وغَابَتْ بُدُورُ الكَوْنِ دُوْنَ إيابِ أَمَاتَ التُّقَى مِنْ بَعْدِ مَوْتِ مُحَمَّدٍ وآَذَنَتِ الدُّنيا شَجَىً بِذَهَابِ غَضَضْتَ عن الدُّنيا عُيُونًا تَقيَّةً وقَلْبًا نقيًّا ما طَوَاهُ التَّصَابي تَجَلَّلْتَ ثَوْبَ الصِّدْقِ والزُّهْدِ دَائبًا وما شَابَتِ الأدْرانُ بِيْضَ الثِّيَابِ مَضَيْتَ حَميْدًا لم تُقَارفْ نَقيْصَةً نقيًّا من الإبقال حتى الخضابِ الأربعاء 1446/3/15 هـ