التفتُّ يمينا ويسارا
ما وجدت معنى لحياتي..
لا شوق يقارع قلبي
ما عرفت فنَّ اختلاس الرغبات
بقيت أترنح تحت عباءة الحياة
ما عرفت للحب وصفةً دواء
قلت لقلبي هذا الطريق طريقي
تراجعت فقلت، هذا الاتجاه اتجاهي
اقتلعت من صدري بحة اشتياق
فما عدت أطلب للعشق شفاء
تعبت بترقيع أيامي، فما خشيت الغبار
توقفت رغم أنفي،
وأنا أدور حول نفسي
انتهى بي الأمر، ولله الأمر
علقت صورتي فوق باب بيتي..
بعد أيام، رسمت أخرى على عربة قطار