ربما ستسعفنى ذاكرة ملبدة ببعضا منك
وبعضا من نسيج قصص الخرافة على تقاطع
طريقا متفرعا
الى زواريب النقش على الاسفلت
فى قيظ صيف حاكته الأيادى
على مقاسك المنشى والذى المح فيه خطين وخارطة
تتجه نحو افق لا ادركه
فالمسافر لا يترك حكاياه فى درج مكتبه
او فى جدول حواديث الليل
المنصهر
كفقاعة لا
تعشق
البقاء