حاضرة أنت هنا ...ووجودك الدائم في نصوصي هو تشريف لقلمي
نبضك هنا جاء بصوت العربية الماجدة التي تتعايش مع قضايا الأمة
كيف وإن كان المشهد يتجه صوب أرض الرباط ...صوب القابضين على الجمر
جاء لتشاركي ابن الشهيد بدمعه ..بحزنه ..وأكادُ ألمح يدك تمسح على رأسه ..
إيه يا شروق ..كم هنا من رؤوس أطفال فقدوا ذويهم يبحثون عن لمسة حنان ودفء ..