الحمدُ لله وكفى ، والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى وبعد .
أستاذنا الشاعر الكبير / عبد الرسول
على غير العادة ، لا أراك في روابي النبع ، وأنت الذي لطالما ملأ النبع غناء وشدوا ...وأنتَ الذي تحمل على عاتقك السهر على تصويب قواربنا في بحار اللغة المتلاطمة أمواجها ...كم نفتقد قلمك وحضورك الطاغي ....
أتمنى من كل قلبي أن يكون المانع خيرا ، وأن يكون الغياب هو الهدوء الذي يسبق العاصفة ...
الأستاذ عبد الرسول :
لن أطيل عليك في هذه العُجالة ...فقط أودُّ أن أؤكد لك ..على ظلال حرفك لازلنا نعيش .