إنه الجرح الفلسطيني الذي فتح الباب على مصراعيه على مصائب أمتنا التي ماتت من زمن بعيد
كل ما تمنته شهرزاد الفلسطينية لن يحدث إلا إذا
تمسك أبناء أمتنا ب(كتاب الله) وهو دليل الخلق الرباني الذي من دون تطبيق ما جاء فيه لن نفلح أبداً
تحية
إلى
ألق
حروفك
أستاذي الفاضل محمد سمير،
تغيرت شهرزاد بتغير الظروف ، لم يعد يشغل بالها إلا وطن تناثرت أجزائه بين مستوطنات قطعان الصهاينة، لم يعد يشغل بال شهرزاد إلا مستقبل الأجيال القادمة في ظل غياب كامل للوعي والكرامة العربية.
نعم أستاذي ليس لنا إلا الرجوع لكتاب الله ففيه مخرجاً لكل أزماتنا، ليت قومي يعلمون.