تطوي قصة قصيدة :"صرخة طفل عراقي" صفحاتها المخضبة بالدم والدمع, تاركة فينا أثرا عميقا, ونحن على أبواب عدد جديد, وصفحة جديدة من :قصة قصيدة
اسمحوا لي إخواني أخواتي
بأن أشكر ضيفتنا الاستثنائية روح النبع الشاعرة الكبيرة عواطف عبد اللطيف التي جعلتنا نعيش الحدث مرتين: مرة من خلال قصيدتها ومرة أخرى من خلال قصتها.
كما أشكر باسمكم أيضا كل من الأستاذة سولاف هلال والدكتور شفيق ربايعة عضوي اللجنة ونلتمس العذر لأخينا الأستاذ محمود عثمان الذي دعوناه ليشاركنا قصة خالتي عواطف ولكننا لم نره وكما قلت نلتمس له العذر ونتمنى له كل الخير
كما أشكر كل من ساهم وشارك في هذه الحلقة
وإلى اللقاء مع:
شاعر جديد
وقصيدة جديدة
وقصة جديدة
محبتي تقديري