بسم الله الرحمن الرحيم
أحبائي
في العدد الرابع من: "قصة قصيدة"
يشرفني ويثلج صدري أن أستضيف بالنيابة عنكم شاعرا عربيا أصيلا عجن الألم والمرارة في دورق الرقة والجمال والكلمة المشبعة بالإيحاء. شاعرا التزم بعمود الشعر, بهذا القالب العروبي الأصيل, واستطاع أن يجعل منه قالبا قادرا على استيعاب العصر بحلوه ومره, بأفراحه واتراحه, بمزاياه ومخازيه, فرحبوا معي أحبائي بالشاعر العربي الكبير الأستاذ:
عواد الشقاقي
سيروي لنا شاعرنا المكرم قصة قصيدته الجميلة:
أعلن الحب
فأهلا وسهلا ومليون مرحبا بشاعرنا المكرم الأستاذ عواد الشقاقي
محبتي وتقديري