أخي القدير الإعلامي والشاعر محمد وصيف"
هي فرحة أن أراك هُنا معنا وأنا في جِدةَ أستذكر حديثنا وأجواء جفرا~وأطلق حذائك!!!
هُنا أقرأ الدمع ممزوجاُ بأبجدية لا تشبه شاعراً غيرك
وصوتك ما زال هو الصوت
نبضك ذاته نبضي
ووجهك يحمل دجلة في فيئ النهار ترانيم فرح
وعلى سُعف النخيل تخيلت اسمك.!
..وهل يُرجع الغُصن الندي ما ليس يرجعه الحسام؟!
ستعود بغداد كما شقيقتها التوأم فلسطين
وأُقسم لك أن وهج قصيدتك يساوي ترسانة أسلحةخائبةٌ.! من المحيط الى الخليج
الصديق العزيز فريد مسالمه
فرحة كبيرة لي أيضا أن التقيك هنا بعد ذلك اللقاء الذي ضمنا
في أمسية جفرا .. وسعادة غامرة ملأت وجداني عندما قرأت
ما جاد به قلبك من مشاعر عذبة وتعليق شفيف على قصيدتي
الشوق يملأ مساحة قلبي للقاء نستعيد فيه ألق تلك اللحظات
الجميلة ... وافر مودتي واحترامي