تتسربل بك لغتي فأهبط من الأعالي يداعبني الشوق يشعل ثورات الحنين بالخافق وأنفاسي تصرخ لاهثة توقظ شهوات الهوى حتى تطويني الحكايات في ضباب الجنون ( ن )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )