وأحاسيس متفردة تنثر بهاء الحرف على أرض واقعٍ
نكاد نعيشه بين سطورك ونرانا نسأل بشغف :
إلى أين ستأخذنا المحطة القادمة؟
أستاذي الوليد
لك ولحرفك الشامخ كنخيل بلادي كل الود والتقدير
،
،
أمـــل
الفاضلة / أمل
حضورك في محطات السفرجل بات حتميا ...
حتى تستطيع الحروف طَرْقَ باب المحطة التالية ..
هنا مررت ...فكنتِ قنديى أضاء العتمة ..
وقمراً يهتدي الحرف دربه ...